الاثنين، 27 يوليو 2015

حول العالم العربي.. زراعة الغابات فرصة تنموية


حول العالم العربي.. زراعة الغابات فرصة تنموية

By Hamed Ibrahim El-Mously




يحدونا حامد الموصلي لإعادة التفكير في مسألة استيراد الأخشاب، داعيًا إلى تعامل أرشد مع الأشجار الخشبية المحلية.

صُدِمْتُ عندما علمت أن مصر استوردت العام الماضي أخشابًا ومنتجات خشبية بقيمة 1.5 مليار دولار أمريكي[1]. و”كلنا في الهم شرقُ“ كما يقول أمير الشعراء أحمد شوقي؛ فقبل ذلك بعام بلغت فاتورة ما استوردته المملكة العربية السعودية من الأخشاب ومنتجاتها 3.1 مليارات دولار.[2] نعم، تقع الدول العربية في منطقة من أشد مناطق العالم جفافًا، وتعتمد بصورة أساسية على الاستيراد في الوفاء بحاجتها من الأخشاب.

أعود إلى مصر، إذ قال لي رئيس غرفة صناعة الأخشاب بها: زد على الرقم بمقدار النصف؛ لأن الحصر الذي قامت به الغرفة لا يغطي كل عمليات الاستيراد. قلت: دعك من هذا، واعتبر الرقم صحيحًا، فإذا أخذنا في الاعتبار زيادة السكان ومتوسط التضخم السنوي في دولة مثل مصر فهي مضطرة إلى استيراد أخشاب ومنتجات خشبية بقيمة 54.4 مليار دولار بحلول عام 2050.

ازدادت صدمتي، وقلت لنفسي: أي عار يقع علينا إن ارتضينا أن نورِّث أبناءنا وأحفادنا هذا العبء الثقيل، ألا يدفعنا هذا الوضع إلى إعادة التفكير في قضية الاستيراد: استيراد أي شيء وكل شيء.

ألا يولِّد احتياجنا للأخشاب ومنتجاتها إرادة جديدة لدينا للتعامل الرشيد مع بدائل الأخشاب ومنتجاتها المحلية؟ أتكلم عن البواقي الزراعية اللجنوسلليلوزية (بواقي الحاصلات الحقلية ونواتج التقليم) التي تصل كمياتها السنوية في مصر وحدها إلى نحو 80 مليون طن.

غابات شجرية
رُشحتُ مؤخرًا للقيام بدور الباحث الرئيس، ممثلاً عن مصر في مشروع للتعاون بين جامعة ميونيخ بألمانيا وجامعة عين شمس، في مجال الاستفادة من مشروع الغابات الشجرية المزروعة بمياه الصرف الصحي المعالجة.

أذهلتني القيمة التنموية لهذا المشروع. فبإمكاننا الآن استثمار 5.5 مليارات متر مكعب من مياه الصرف الصحي لزراعة غابات شجرية على مساحة 1.5 مليون فدان، ما يُحسِّن البيئة بامتصاص ثاني أكسيد الكربون بمعدل 10 أطنان للفدان سنويًّا. بل وأهم من هذا أن معدل نمو الأشجار الخشبية في مصر يبلغ 4.5 أضعاف مثيله بألمانيا؛ نظرًا لتميُّز الأولى بمعدل عال لسطوع الشمس. كي تحصد ناتج زراعة الغابات في ألمانيا فإن الأمر يستغرق من 80 إلى 250 سنة، في حين تحتاج أغلب السلالات التي نجحت زراعتها بمصر من 15 إلى17 سنة فحسب.. أي كنز نغفل عنه؟

أرى أن زراعة الغابات الشجرية على مياه الصرف الصحي هي بمنزلة تحويل نقمة إلى نعمة ومشكلة إلى إمكانية تنموية في خطوة واحدة، فبدلاً من التخلُّص من مياه الصرف الصحي بإلقائها في النيل أو البحيرات أو البحر، وما يرتبط بذلك من مخاطر بيئية وصحية، سيجري التعامل معها بما يوفر فرص عمل كثيرة، بدءًا من الزراعة وعمليات الخف، ثم العمليات الصناعية المتتابعة عبر سلسلة القيمة، من التلويح للتجفيف، وصولاً لتصنيع المنتجات الوسيطة كالألواح الخشبية وألواح الحبيبي والخشب الليفي متوسط الكثافة (الخشب المضغوط)، انتهاءً بتصنيع المنتج النهائي (قطع الأثاث والأبواب والشبابيك والأرضيات).

كل هذا سيسهم في إطلاق الطاقات الإنتاجية لمصانع الأخشاب والأثاث، العاملة والمعطلة حاليًّا نظرًا لعدم توافر الأخشاب أو ارتفاع أسعار استيرادها، كما تسهم زراعة هذه الغابات في خفض تكلفة الأثاث ومكونات البناء الخشبية، بل ويؤدي إلى دعم التوجه اللامركزي في التنمية، من خلال ربط خريطة إنشاء الغابات الشجرية الجديدة مع مشروعات إنشاء محطات الصرف الصحي في مصر حتى عام 2050.

تفضيل المستورد
تبين لي من اللقاء مع ممثلي الصناعات الخشبية بمصر أن الثقافة السائدة حاليًّا في مجال المنتجات الخشبية تعلي من قيمة الأخشاب المستوردة مثل الأرو والزان، وتنظر بتعالٍ إلى السلالات الخشبية المحلية مثل الكازوارينا والكافور، والتي ثبت بالفعل نجاح زراعتها على مياه الصرف الصحي المعالجة، وتزدريها باعتبارها ”خامات الفقراء“.

وأعتقد أن هذه النظرة ممتدة لسائر الأخشاب المحلية، مثل الجميز والتوت والسنط. إذن ثمة تحيز مسبق ضد هذه الموارد التي يمكن توفيرها محليًّا من خلال مياه الصرف الصحي المعالجة وغيرها، كزراعة الأشجار الخشبية على حواف الترع والمصارف على سبيل المثال.

ذكَّرني هذا الأمر برحلتنا مع جريد النخيل والعديد من الخامات المحلية، فعندما بدأنا أبحاثنا على جريد النخيل كنا نُواجَه في المجتمع العلمي بكلية الهندسة في جامعة عين شمس المصرية، بمشاعر السخرية والتهكم إزاء اهتمامنا البحثي بجريد النخيل؛ فلقد تعودنا –بل تربينا- على احترام الحديد الصلب والزهر والألومنيوم، وفي المقابل درجنا على النظر باستعلاء –وربما احتقار- للخامات والموارد الزراعية، مثل جريد النخيل وحطب القطن وقش الأرز... إلخ.

كنت أقصد -عندما يبدأ طالب الدراسات العليا معي على جريد النخيل- أن آمره بأن يحمل جريدة النخيل ويذهب بها إلى ورشة النجارة لتشغيلها على مختلف الماكينات: الرابوه والتخانة والمنشار، كنت أريد بهذا أن يواجِه الطالب مشاعر الاحتقار التي ترسبت في نفسه إزاء جريد النخيل، وأن تتغير هذه المشاعر تدريجيًّا من خلال اكتشافه لما يحوزه هذا المورد من إمكانات تتبدى عبر تعرُّضه لعمليات التشغيل المختلفة.

إلا أن النجاحات العلمية والتكنولوجية التي حققناها مع جريد النخيل والعديد من المواد اللجنوسلليلوزية غيَّرت تدريجيًّا من نظرة المجتمع العلمي لهذه الموارد المحلية.

وسألت نفسي، بعدما أكدت نتائج بحوثنا العلمية بشكل قاطع وحاسم أن جريد النخيل -كنموذج للعديد من المواد المتجددة اللجنوسلليلوزية- يضاهي الأخشاب المستوردة في الخواص الميكانيكية والطبيعية: ما هي مشكلة جريد النخيل؟ الإجابة في ظني أنه يقع -إنتاجًا وتصنيعًا واستهلاكًا- في دائرة الفقر.

من هذا المنطلق فإنني إن أردت تقييم إنجازاتنا مع جريد النخيل (تصنيع ألواح الكونتر والباركيه وبدائل الأخشاب والأثاث العصري) من الزاوية الاجتماعية فهي أننا تمكنَّا من تقديمه في صورة جديدة كمنتجات تقبلتها الطبقات الاجتماعية الأعلى، وأننا بذلك قد أزلنا ”الوصمة“ التي علقت به كخامة الفقراء.

إعادة اكتشاف مواردنا
أشعر أن المشكلة الأساسية فيما يتعلق بأخشابنا –وسائر مواردنا- المحلية لا تتمثل فيها باعتبارها مواد بالمعنى الفيزيائي، بل في علاقتنا نحن بها، أي أنها مشكلة حضارية.

ويبدو أن انبهارنا بالنموذج الغربي وتعلقنا بكل ما ارتبط به من أساليب للحياة وأنماط للاستهلاك والإنتاج، ورغبتنا الجامحة في الالتحاق بهذا النموذج وبأسرع ما يمكن، قد جعلنا نفقد الشعور بالقيمة: قيمتنا نحن كبشر وذوات، وقيمة ما نحوزه من خبرات وتراث تقني وموارد محلية، حتى إننا عدنا لا نرى أنفسنا وما نحوزه من خبرات وموارد إلا من خلال عيون الغرب، ما أفقدنا بالتبعية متعة الاكتشاف: أن نكتشف مواردنا بأنفسنا ولأنفسنا، كما فقدنا القدرة على المبادرة في علاقتنا بمواردنا المحلية.

أرى أن التحدي الرئيسي للمشروع الجديد بين جامعتي ميونيخ وعين شمس يتمثل في إعادة اكتشاف مواردنا الخشبية: سواء أكانت منتجات الغابات الجديدة المزروعة على مياه الصرف الصحي المعالجة، أم الأشجار الخشبية التي اصطحبتنا خلال مسيرتنا الحضارية الطويلة مثل الجميز والتوت والسنط ، أم أشجار الفاكهة.

نحن مطالبون بأن نقدم طبعة عصرية لهذه الموارد، شاملة الخواص الميكانيكية والطبيعية وفقًا للمواصفات القياسية العالمية مقارنة بالأخشاب المستوردة، وأن نساعد الأجيال الجديدة على أن يروا مواردهم بعيون جديدة، مما يسهم في بناء ثقافة جديدة للتعامل مع الموارد المحلية من أجل التنمية. 
* حامد إبراهيم الموصلي: أستاذ متفرغ بكلية الهندسة جامعة عين شمس المصرية، رئيس مجلس إدارة الجمعية المصرية للتنمية الذاتية للمجتمعات المحلية.

هذا الموضوع أنتج عبر المكتب الإقليمي لموقع SciDev.Net بإقليم الشرق الأوسط وشمال أفريقيا

References



[1] غرفة صناعة الأخشاب. بيان الواردات لعام 2014 (15 أبريل، 2015)
[2] مصلحة الإحصاءات العامة والمعلومات. الواردات حسب تصنيف الدليل التجاري الدولي للسنوات 2011-2013 (2014)


نشر المقال الأصلي على شبكة SciDev.Net. طالع المقال الأصلي.

الثلاثاء، 2 يونيو 2015

خشب القيقب

خشب القيقب

شجرة القيقب : خشب القيقب

القيقب ، الحور الأمريكي ، الحور الإيراني ، أسماء شجرة الخشب الفاخر المتعدد الأنواع، شجرة ضخمة قد يصل قطر ساقها أكثر من مترين . ومن أنواعه القيقب السكري الذي يصنع منه شراب حلو للغذاء والدواء .
تنمو في المناطق الباردة، توجد في لبنان وتركيا وكندا وإيران، ومنه نوع ينمو في مدينة الكوت العراقية وهي مدينة حارة . وشجرة الحور العراقي ( القَوَغ ) نوع معتدل النمو يستخدم دعامات للسقوف في الأرياف .
تربية أشجار القيقب وإنتاج الخشب منه كسب طيب وعمل مربح ، ويحتاج إلى شيء من العناية والمعرفة، أقلام القيقب تحتاج إلى معالجتها بالهرمون قبل زراعتها إذا أريد الحصول على نسبة نجاح عالية للشتلات المزروعة ، يحفز الهرمون نمو الجذور ومن ثم تنشيط نمو الشتلات .
تزرع أشجار القيقب على مسافات متر الى متر ونصف حسب قطر الساق المطلوب، فصناعة خشب النجارة وخشب الأعمال الإنشائية تحتاج إلى قطر 30 – 60 سنتمتر، أما المنحوتات الصغيرة وأعواد الكبريت فلا يلزم أكثر من 15 سنتمتر. تحتاج أشجار القيقب إلى رطوبة عالية، لذلك تزرع في العراق على الجداول فتكون سياجا لتحديد الأرض ومصدرا للخشب الجيد، ولا تحتاج إلى كبير عناية سوى السقي وقليل من التسميد .
تقطع الشجرة بعد 5 – 7 سنوات من زراعتها أول مرة، ثم تقطع كل ثلاث سنوات بعد ذلك، لكن من أنواع القيقب ما لا ينمو مرة ثانية بعد قطعه .
يتسع هكتار ( 4 دونم ) من الأرض لعشرة آلاف شجرة، تباع الشجرة الواحدة 100 – 300 دولار حسب حجم الشجرة الذي يعتمد على ظروف الزراعة والعناية والسلالة .
بضرب سعر الشجرة بعدد الأشجار في الهكتار 100 * 10,000= مليون دولار نتاج صبر 7 سنوات، وبتقسيمه على السنوات السبع يكون معدل الوارد السنوي من بيع خشب القيقب يزيد على 142 ألف دولار، وهذا يفوق ما يستفاد من زراعة الخضروات ونحوها، ويعوض عن تجميد رأس المال والعمل الدؤوب سبع سنوات، وشراء منشار لقطع الأخشاب .
والذي لا يصبرون على طول دورة راس المال لإنتاج الخشب يمكنهم أن يجمعوا بين زراعة أشجار الخشب على أطراف المزرعة كسياج ومصدات رياح وزراعة المحاصيل الموسمية في وسط الأرض، وبذلك يحصلون على مصرف سنوي يسد حاجاتهم من الزراعة الموسمية، واستثمار مربح طويل الأجل من زراعة الخشب .







الثلاثاء، 20 يناير 2015

مصحف من الخشب  Mushaf of wood

مصحف من الخشب Mushaf of wood




مصحف من الخشب  Mushaf of wood

فن نحت الخشب The art of wood carving

القرآن الكريم كتاب الله المنزل على محمد بن عبدالله النبي الصادق الأمين صلى الله عليه وسلم
حظي كتاب الله بخدمة عظيمة متعددة الجوانب، ومن جوانب خدمة القرآن الكريم وتعظيمه الاهتمام بمظهره والتفنن في نسخه أو طباعته من فن الخط إلى فنون الألوان وفنون الورق وفنون التجليد .
ومن طريف فن إخراج المصحف نحت صفحاته من الخشب، ولا شك أن طبع المصحف نحتا على الخشب سيجعله ضخم الحجم ثقيل الوزن لكن مادام هناك من يصنع السيارات والتماثيل العملاقة وحتى البيوت من فن الخشب فلماذا لا ينال القرآن الكريم حظه من أيدي الفنانين المهرة؟! وهكذا كان .
هنا نماذج من مصحف منحوت من الخشب :

فن الخشب في خدمة القرآن الكريم

فن الخشب في خدمة القرآن الكريم

فن الخشب في خدمة القرآن الكريممرحلة قبل الأخيرة

فن الخشب في خدمة القرآن الكريم - مرحلة أخيرة

فن الخشب في خدمة القرآن الكريم ـ إحدى صفحات المصحف الخشب


الثلاثاء، 2 سبتمبر 2014

فن نحت الخشب فاليري دانفيش Vnf wood carving Valerie Danvic

فن نحت الخشب فاليري دانفيش Vnf wood carving Valerie Danvic

فنان نحت الخشب فاليري دانفيش Wood carving artist Valerie Danvic

ساعات خشب wooden watch


فاليري دانفيش، فنان  خشب من أوكرانيا، أحد فناني نحت الخشب، تدرب منذ صغره على نحت الخشب حتى وصل إلى درجة عالية من الدقة أهلته لصنع ساعات يد من الخشب، نعم ساعات جميع أجزائها من الخشب عدا الزنبرك الذي يزود الطاقة لساعاته الخشبية
اكتشف فاليري دانفيش موهبته في نحت الأشكال الدقيقة والصغيرة فراودته فكرة صنع ساعات يد من الخشب عام 2005 ولكنه لم ينفذ فكرته إلا في عام 2008 بعد رحلة ممتعة في تعلم صناعة الساعات وتعلم الحركة الميكانيكية للساعات. واحتاج أيضا إلى المزيد من الوقت لاختيار نوع الخشب الصالح لصناعة الساعات الخشبية بإجزائها الصغيرة، وقد أجاد وأبدع حتى صنع ساعة قلادة صغيرة بقطر 1.3 مليمتر لا تحتوي على أي برغي.
ينوي فاليري دانفيش صنع 8 ساعات في الأشهر السبعة القادمة بثمن مائة ألف يورو تعكس المهارة النادرة والجهد الذي بذل في صنعها .










الأحد، 31 أغسطس 2014

فن من نشارة الخشب باستخدام مبراة The art of using sawdust sharpener

فن من نشارة الخشب باستخدام مبراة The art of using sawdust sharpener



فن من نشارة الخشب باستخدام مبراة The art of using sawdust sharpener

لست بحاجة إلى مخرطة لتحضير نشارة الخشب، ولا حتى إلى أداة الفأرة ( الرندة )
مبراة الأقلام العادية التي تستخدمها في بري القلم الرصاص تفي بالغرض، بل تعطيك نشارة ملتوية مبرومة مزخرفة الأطراف لصناعة مزهريات بأبسط الطرق، وأجمل النتائج .
أمامك مجال من الإبداع في التصرف بهذه القاعدة البسيطة، أعواد خشب + مبراة أقلام + ملونات مائية + أسلاك معدنية + مواد أخرى حسب فكرتك وابتكارك .
سهولة الفكرة لا تعني أنك لن تنتج عملا مميزا ورائعا، أطلق العنان لخيالك وتصور الجمال ونفذه بفكرة بسيطة كهذه .
ابدأ الآن، وربما يعجبك أن تجعله مصدر رزق حلال، وربما يطول تدريبك حتى تصبح فنانا مرموقا، نعم، لا تنس أن سهولة الفكرة لا تعني أنك لن تنتج عملا مميزا ورائعا .


فن من نشارة الخشب باستخدام مبراة القلم




فن من نشارة الخشب باستخدام مبراة القلم

فن من نشارة الخشب باستخدام مبراة القلم
ألوان الخشب الطبيعية

فن من نشارة الخشب باستخدام مبراة القلم
تلوين نشارة الخشب



فن من نشارة الخشب باستخدام مبراة القلم
نماذج من الفن

الخميس، 28 أغسطس 2014

فنان الخشب دينو مراديان Wood artist Dino Moradian

فنان الخشب دينو مراديان Wood artist Dino Moradian

فنان الخشب دينو مراديان Wood artist Dino Moradian 

فن الحرق على الخشب The art of burning wood

دينو مراديان Dino Moradian روماني الأصل غادرروماني الأصل غادر رومانيا هربا من النظام الشيوعي ، هاجر إلى أمريكا التي كان يحلم بالعيش فيها، فحقق حلمه .


ظهرت مواهبه في أمريكا كفنان بيروجرافي ، ولاسيما فن الحرق على الخشب .
عمل على تطوير تقنية الحرارة بتطوير أدوات الحرق على الخشب للرسم الدقيق جدا، وإظهار الضوء والظل بدلا من الخطوط التقليدية لفن الحرق على الخشب .
تتسم لوحاته بالدقة العالية والإبداع،

دينو مراديان Dino Moradian هو الذي جعل فن الحرق على الخشب قريبا من الرسم بالقلم الرصاص ( البورتريه ) .



دينو مراديان Dino Moradian 

صورته الشخصية رسمها بالحرق على الخشب




رسمها دينو مراديان Dino Moradian 
 بالحرق على الخشب
 لاحظ دقة الرسم






رسمها بالحرق على الخشب كأنها تصوير فوتوغرافي

رسمها بالحرق على الخشب منتهى الدقة والجمال

دينو مراديان Dino Moradian 




الجمعة، 22 أغسطس 2014

بيوت من جذوع الأشجار الخشب Houses of wood logs

بيوت من جذوع الأشجار الخشب Houses of wood logs

بيوت من جذوع الأشجار الخشب Houses of wood logs


بيوت خشبية غير تقليدية بيوت غير اعتيادية

مصنوعة من الخشب،

قابلة للحمل والنقل إلى اي مكان تريد،


بيت خشب مصنوع من صف مجموعة من جذوع الاشجار


حين تراه تظن أنه صفيف من جذوع الاشجارالخشب 


بسبب واجهاته الخشبية، الجدران جذوع خشب، 


إطارات النوافذ جذوع خشب،


 توهم الناظر وكأن المبنى كتلة من الخشب المكوم




بيوت خشب غريبة

بيوت خشب غريبة من صف جذوع الشجر

بيوت خشب غريبة قابلة للنقل


 أهد لمن تحب

السبت، 16 أغسطس 2014

راتب تقاعدي بدون وظيفة Pension without function

راتب تقاعدي بدون وظيفة Pension without function


راتب تقاعدي بدون وظيفة Pension without function

قليل من الناس يصبر على المشاريع الطويلة الأمد . وهذه فرصة لك في مجال استثمار عظيم الربح قليل المنافسة
راتب تقاعدي بدون وظيفة Pension without function

من المجالات الطويلة الأمد زراعة الشجار الخشبية النفيسة النادرة مثل شجرة السرسوع ( السيسم ) .
خشب السرسوع خشب ممتاز المواصفات لكن كثرة قطع شجره مع طول مدة الانتظار ( 20 سنة ) جعله من الأخشاب النادرة حتى وصل سعر المتر المكعب من لب الخشب 2000 دولار .
راتب تقاعدي بدون وظيفة Pension without function
لكن أشجار الخشب لا تحتاج إلى رعاية سوى ثلاث سنوات فقط وبعدها تتركها تغذي نفسها وتطاول الظروف، لو صبرت على رعاية 200 شجرة لثلاث سنوات فقط على مساحة نصف هكتار ( الهكتار عشرة الااف متر مربع ) . ثم ترتكتها 17 سنة أخرى ستبيع خشبها بمليوني دولار على الأقل (كل شجرة 5 متر مكعب * 2000 دولار * 200 شجرة ) . تضع المليونين في المصرف البنك وتنفق منها مائة ألف دولار في السنة لتنفد خلال عشرين سنة وخلال هذه المدة تكون الأشجار قد نمت مرة أخرى ... وهكذا دواليك . ولك طولة العمر .
ينطبق هذا ايضا على أشجار أخرى: الباولونيا، التوكساديوم، وأي أخشاب ثمينة تنجح زراعتها في بلدك .
راتب تقاعدي بدون وظيفة Pension without function
اذا رايت المدة طويلة فقل لنفسك لنعتبره راتبا تقاعديا ينفعني في كبري وعجزي
راتب تقاعدي بدون وظيفة Pension without function
ما رايكم مجال قليل المنافسة لأن القليل من يصبر وانت من القليل الميدان لك فاسرح بلا منافسين في اعظم وأجمل استثمار
زراعة أشجار الخشب
راتب تقاعدي بدون وظيفة Pension without function







راتب تقاعدي بدون وظيفة Pension without function

لنكن أصدقاء Let's be friends

your email بريدك:

Delivered by FeedBurner

تسليم بواسطة FeedBurner

تابعنا هنا follow

Translate

Mattress bed

Mattress bed Simple design inspired by nature an expression of love, dreams and romance  it is here AND Simple design inspired by nature a...